أساسيات تمريض صحة المجتمع
15 د.ا 3 د.ا
تفتقر المكتبات الطبية إلى كتب ومراجع متخصصة في أساسيات تمريض صحة المجتمع بلغة سهلة يسهل معها على طلبتنا الأعزاء في الكليات الجامعية المتوسطة ومعاهد المهن الطبية المساندة وخاصة الدارسين لأسمى مهنة عرفتها البشرية وهي مهنة التمريض
وبعد خبرة في تدريس هذة المادة لما يزيد على عشر سنوات وفقا للخطة الدراسية لطلاب التمريض المشارك أضع هذا الجهد المتواضع بين يدي طلبتنا الأعزاء والذي يمكن أن يكون أيضا مرجعا إضافيا لطلبة التمريض في الجامعات الاردنية
تفتقر المكتبات الطبية إلى كتب ومراجع متخصصة في أساسيات تمريض صحة المجتمع بلغة سهلة يسهل معها على طلبتنا الأعزاء في الكليات الجامعية المتوسطة ومعاهد المهن الطبية المساندة وخاصة الدارسين لأسمى مهنة عرفتها البشرية وهي مهنة التمريض
وبعد خبرة في تدريس هذة المادة لما يزيد على عشر سنوات وفقا للخطة الدراسية لطلاب التمريض المشارك أضع هذا الجهد المتواضع بين يدي طلبتنا الأعزاء والذي يمكن أن يكون أيضا مرجعا إضافيا لطلبة التمريض في الجامعات الاردنية
الوزن | 0.55 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-016-6 |
منتجات ذات صلة
إدارة الموارد البشرية إستراتيجياً
ادارة الإعلام
ادارة الخدمة المدنية والوظيفية العامة
ادارة السجلات الالكترونية
الاستثمار والتحليل الاستثماري
واتُبع في عرض هذا الكتاب أسلوباً منهجياً متدرجاً بهدف توفير الأرضية العلمية الرضية للطلاب والدارسين من الأساتذة والمختصين والمستثمرين الراغبين في زيادة معارفهم عن طبيعة ومفهوم الاستثمار وأدواته والمؤسسات التي تتداول بها هذه الأدوات بضمنها كيفية تكوين المحافظ الاستثمارية استناداً إلى المفاهيم النظرية والتطبيقية، وإن شاء الله قد ساهم هذا الجهد في تغطية مفردات الحاجة إلى كتاب أكاديمي يغطي مفردات مساق إدارة الاستثمارات في كليات الاقتصاد والإدارة والمالية في الجامعة العربية وقد تضمن الكتاب ثمانية


الدليل العلاجي للحبسة الكلامية
الفساد الاداري والمالي واثاره الاقتصادية
إن الفساد الإداري والمالي ليس بظاهرة جديدة عابرة سرعان ما تظهر فتختفي، وإنما هي ظاهرة مستمرة يتفاوت حجمها من دولة إلى أخرى ومن قطاع إلى آخر داخل الدولة الواحدة
لقد عانت المجتمعات من جراء هذه الظاهرة وانعكاساتها السلبية على الاقتصاد والمجتمع. فالفساد إذا ما انتشر في مجتمع ما أدى إلى عرقلة نموه الاقتصادي الاجتماعي وبالتالي يفقد حاضره ويجني على مستقبله. فالفساد الإداري والمالي ليس حكراً على نظام دون آخر فهو موجود في كل النظم السياسية، وإن عملياته وممارساته هي تصرفات غير شرعية تصدر عن المسؤول تتضمن سوء استغلال للصلاحيات والنفوذ والسلطات المخولة له في استخدام الأموال العامة فتوجه الى غير الأوجه المعدة لها، وتذهب لأغراض ومنافع شخصية بشكل مناف للقوانين و الأعراف والقيم الأخلاقية و الإنسانية والدينية والثقافية، فقد تكون هذه الممارسات الفاسدة عن طريق الرشوة، الإبتزاز، المحسوبية و المنسوبية، والاحتيال والنصب وغيرها

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.