مقدمــة فـي الإحصـاء التربـوي
25 د.ا 5 د.ا
ويقع هذا الدليل في ستة فصول . يتضمن الفصل الأول مبادئ أساسية في الإحصاء التربوي منها مفهوم الإحصاء التربوي،وأهمية دراسة الإحصـاء التربوي ،ومجالات الإحصاء التربوي ، ومستويات القياس وعلاقاتها بالإحصاء، والمتغيرات والثوابت ، والمجتمع الإحصائي والعينة ، وطرق جمع البيانات الإحصائية ، وينتهي الفصل بالعينات وطرق اختيارها. أما الفصل الثاني يتضمن عرض البيانات الإحصائية ، وكيفية بناء التوزيعات التكرارية ، ومن ثم تمثيل التوزيعات التكرارية بيانياً
ويتضمن الفصل الثالث على مقاييس النزعة المركزية ، فيعرضها ، ويعطي الطرق لحسابها وخواصها. أما الفصل الرابع فيتعرض إلى مفهوم التشتت ومقاييسه، وفي الفصل الخامس ناقشنا الارتباط والانحدار ، بينما الفصل السادس تضمن موضوع التوزيع الطبيعي
وقد حرص المؤلف على عرض بنود الكتاب وفصوله المختلفة بشكل متدرج ، ومتسلسل ليناسب القدرات المختلفة للطلبة ، وحتى يسهل عليهم تناولها وتعلمها بكل يسر وسهوله
كما راعي المؤلف تذييل كل فصل بتدريبات تزود المتعلم بالخبرات اللازمة للمعلم الناجح
فإن الإحصاء التربوي يلعب دوراً مهماً في الحياة العصرية بجميع مناحيها العلمية ، والاجتماعية والصناعية والتربوية ، والصحية ،وغيرها ،فهو يستعمل لوصف الطرق المتعددة لجمع البيانات والمشاهدات ، ومن ثم يتم تنظيمِها، وعرضها وتحليلها واستقراء النتائج منها وهناك إمكانات عظيمة يوفرها الإحصاء للباحثين إضافة إلي الطرق العلمية الكثيرة المتعددة التي يزودهم بها
وتولي جامعة الأقصى اهتماماً وجهداً كبيرين للإحصاء التربوي ، وما هذا الدليل إلا جزء من جهودها للارتقاء بمستوى الجامعة إلى المكان اللائق بها
وقد أُعد هذا الدليل على عجل ليلبي حاجة الطلاب الماسة إليه وسوف يُعدل إن شاء الله عدة مرات قبل أن يخرج في شكله النهائي
ويقع هذا الدليل في ستة فصول . يتضمن الفصل الأول مبادئ أساسية في الإحصاء التربوي منها مفهوم الإحصاء التربوي،وأهمية دراسة الإحصـاء التربوي ،ومجالات الإحصاء التربوي ، ومستويات القياس وعلاقاتها بالإحصاء، والمتغيرات والثوابت ، والمجتمع الإحصائي والعينة ، وطرق جمع البيانات الإحصائية ، وينتهي الفصل بالعينات وطرق اختيارها. أما الفصل الثاني يتضمن عرض البيانات الإحصائية ، وكيفية بناء التوزيعات التكرارية ، ومن ثم تمثيل التوزيعات التكرارية بيانياً
ويتضمن الفصل الثالث على مقاييس النزعة المركزية ، فيعرضها ، ويعطي الطرق لحسابها وخواصها. أما الفصل الرابع فيتعرض إلى مفهوم التشتت ومقاييسه، وفي الفصل الخامس ناقشنا الارتباط والانحدار ، بينما الفصل السادس تضمن موضوع التوزيع الطبيعي
وقد حرص المؤلف على عرض بنود الكتاب وفصوله المختلفة بشكل متدرج ، ومتسلسل ليناسب القدرات المختلفة للطلبة ، وحتى يسهل عليهم تناولها وتعلمها بكل يسر وسهوله
كما راعي المؤلف تذييل كل فصل بتدريبات تزود المتعلم بالخبرات اللازمة للمعلم الناجح
الوزن | 0.77 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-125-54-7 |
منتجات ذات صلة
ادارة الخدمة المدنية والوظيفية العامة
ادارة المؤسسات الإعلامية
الاستثمار والتحليل الاستثماري
واتُبع في عرض هذا الكتاب أسلوباً منهجياً متدرجاً بهدف توفير الأرضية العلمية الرضية للطلاب والدارسين من الأساتذة والمختصين والمستثمرين الراغبين في زيادة معارفهم عن طبيعة ومفهوم الاستثمار وأدواته والمؤسسات التي تتداول بها هذه الأدوات بضمنها كيفية تكوين المحافظ الاستثمارية استناداً إلى المفاهيم النظرية والتطبيقية، وإن شاء الله قد ساهم هذا الجهد في تغطية مفردات الحاجة إلى كتاب أكاديمي يغطي مفردات مساق إدارة الاستثمارات في كليات الاقتصاد والإدارة والمالية في الجامعة العربية وقد تضمن الكتاب ثمانية


البنوك المركزية والسياسات النقدية
ويتضمن الكتاب ثمانية فصول،تناول الفصل الأول منه نشأة وتطور البنوك المركزية ، أما الفصل الثاني والذي جاء بعنوان إصدار النقود وبنك الحكومة فاحتوى على تطور وظيفة الإصدار وأنظمتها، واعتماده لدور الوكيل المالي للحكومة، ودوره من خلال العلاقة التي تربط الحكومة بالبنوك المركزية، ويعتبر البنك المركزي بنك البنوك والقيم على احتياطات العملات الأجنبية وهذا ما يتضمنه الفصل الثالث، واختص الفص الرابع في إدارة الائتمان المصرفي من خلال المفاهيم السائدة للائتمان وكيفية وأنواع الائتمان والرقابة عليه، وقد ناقش الفصل الخامس استقلالية البنوك المركزية من خلال طرح الآراء المؤيدة والمعارضة للاستقلالية، وارتأينا أن نبين ما حققته البنوك المركزية في مجال التنمية الاقتصادية بإصلاحات مصرفية واسعة من خلال معالجة المشكلات المصرفية لغرض تحقيق التكامل النقدي، وهذا ما تم تحليله في الفصل السادس،واختتم بالفصلين السابع والثامن عن السياسة النقدية والبنوك المركزية في الدول النامية، وعرض بعض تجارب البنوك المركزية في العالم المتقدم والنامي والدول العربية

الجغرافية المعاصرة وتقنيات المعلوماتية GIS
الزراعة الحضرية
النقود والبنوك والمصارف المركزية
عند اكتشاف النقود انتهت عملية التبادل والتي كانت تعتبر عملية مقايضة معقدة فقدمت النقود حلاً سحرياً لهذه المعضلة فالنقود قوة شرائية عامة، أدت إلى إدخال فكرة المستقبل أو مفهوم الزمن بشكل أساسي في النشاط الاقتصادي. وهكذا كان ظهور النقود مدعماً لظهور أحد المفاهيم الاقتصادية وهو مفهوم الاستثمار فالاستثمار هو نوع من التنازل عن الاستهلاك في الحاضر ومن أجل الأمل في استهلاك أكبر في المستقبل عن طريق زيادة الطاقة الإنتاجية، ومع الاستثمار أصبح المستقبل عنصراً أساسياً في النشاط الاقتصادي إن لم يكن العنصر الأكثر أهمية والذي يحقق الترابط بين الادخار والاستثمار
ونظراً لأهمية النقود ودورها في الاقتصاد المحلي والعالمي والدور الاستراتيجي لكل من المصارف التجارية والبنوك المركزية في الاقتصاد الوطني جاء هذا الكتاب ليغطي الأفكار والمفاهيم الأساسية للنقود والبنوك والمصارف المركزية من خلال ست وحدات تتمثل في
الوحدة الأولى: مفهوم النقود
الوحدة الثانية: النظرية النقدية
الوحدة الثالثة: طبيعة المصارف المركزية ووظيفتها
الوحدة الرابعة: طبيعة التضخم ونظرياته ومعالجته
الوحدة الخامسة: السياسات النقدية
الوحدة السادسة: سعر الصرف والاقتصاد الوطني


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.