

مئة لا
د.ا 15 د.ا 8
داخل كتابٍ واحد، ستصرُخ وتصمُت، ستبكي ثم تواسي نفسك
داخل كتابٍ واحد، ستصرُخ وتصمُت، ستبكي ثم تواسي نفسك، ستختبر جميع المشاعر ومضاداتها، وفي كل صفحةٍ تنتهي من قراءتها ستصبح أكثر منطقية، وبكلّ نصٍ تتمعن به ستتجاوزُ أمرًا لطالما حاولت الهروب منه، ثِق تمامًا بأنها ليست مجرّد “مئة لا”
. إنها رحلة انتقالك من الخجول الخائف، إلى الصّارم الواثق
اتمنى لك جولةً ممتعة
Within one book, you will scream and be silent, you will cry and then console yourself, you will experience all feelings and their opposites, and on every page you finish reading it will become more logical, and with every text you delve into you will overcome something you have always tried to escape from, completely trust that it is not just a “hundred no.”
It’s your transition from shy, afraid, to very confident.
I wish you a pleasant tour.
الوزن | 0.5 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 14 × 20 سنتيميتر |
تأليف |
مراد الشركسي |
نوع الغلاف | |
الطباعة الداخلية | |
تاريخ النشر | |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
ردمك|ISBN |
9789923430941 |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
NOBLE CREATURES
ادم
تنهيدة – ما خطته ارواحنا
فلسطين في الوتين
كان ولم يعد
كوني كوني
-1-
أكتبها
.. فتقرأني
-2-
في حضرة عينيكِ
كلامنا قُبل
-3-
قلبك ضيّق جدا
لا يتّسعنا معا !!
-4-
انثري القُبل
فوق رؤوس شفاهي
حتى لا يقول العرب
أن يوسفا قد مات
جائعا من الجنون
-5-
رغم أن فكرة الحدود تزعجني
لكن لا بأس أن أخبرك
أن الحدّ الفاصل
ما بين كتفي اليمين .. وكتفي اليسار
تلك حدود وطنك
-6-
منذ أن تحطّمت صورتي في عينيها
وهي تُدمي أصابعها كل يوم
لجمع صورتي من جديد
-7-
ما ذنبُ هذا الكون يا حبيبتي
ليتحمّل تورّط شفتينا بقبلة
زادت في الاحتباس الحراري أكثر !!
-8-
تعانقنا كثيرا
.. ولم نلتق بعد !!
-9-
أنا وسطيّ في كل شئ
.. في قلبك أيضا !
-10-
لا ينافسك في قلبي
سوى "أنتِ"
ألا يروقكِ دورُ البطولة ؟!!
-11-
كوني فلسطينتي
لأحبك أكثر
لا بواكي لي
مكبث
حين نقرأ إحدى مسرحيات شكسبير، قد ننسى ـ أحياناً ـ أن العمل الذي بين أيدينا ليس كتاباً عاديا، بالمفهوم الشائع لمعنى كلمة كتاب، بل كلمات تم تدوينها في نسق معيّنٍ ليصار إلى تجسيدها في حركات وانفعالات على خشبة المسرح.
إن قراءة أية مسرحية من مسرحيات شكسبير لن تكون ناجحة إذا لم نضع ما سبق ذكره بعين الاعتبار. لذلك ينبغي على قارئ مسرحية "مكبث" أن يتحاشى القراءة الصامتة، وأن يغتنم الفرصة لقراءة الحوارات بصوت مرتفع.