عرض 13–24 من أصل 27 نتيجة

العنف الجامعي

د.ا 39 د.ا 20

لقد جمعت مادة هذا الكتاب من الكتب المتخصصة في الموضوع ومن الرسائل الجامعية الأردنية ومن الصحف الأردنية وبخاصة الرأي والدستور ومن شبكة الإنترنت ومن مصادر أخرى كثيرة. وقمت بترتيب المادة على النحو التالي

الفصل الأول ويقدم الإطار النظري للعنف الجامعي. ويعرض الفصل الثاني لأهم الدراسات العلمية في الموضوع من خلال الرسائل الجامعية والبحوث المنشورة في المجلات العلمية المحكمة. أما الفصل الثالث فيقدم وجهات نظر وزراء التعليم العالي ورؤساء الجامعات وعمداء شؤون الطلبة وأساتذة الجامعات وطلبتها، والأطراف الأخرى مثل النواب وأولياء الأمور وغيرهم في المشكلة. ويعرض الفصل الرابع وجهة نظر الصحافة الأردنية في الموضوع من خلال ما كتب في جريدتي الرأي والدستور خلال الخمسة شهور الأولى من هذا العام 2013م. ويقدم الفصل الخامس الحلول والتوصيات المقترحة للمشكلة من وجهة نظر أطراف مختلفة. ويضم الفصل الأخير ملاحق مهمة وذات صلة بموضوع العنف الجامعي. وأخيراً يضم الكتاب قائمة بالمصادر والمراجع التي استفاد منها الباحث في عملية الإعداد والجمع لمادة هذا الكتاب

العنف المجتمعي

د.ا 18 د.ا 9

العنف المجتمعي من وجهة نظر خبراء علم الاجتماع والسلوك والقانون والاطباء النفسيين

الناظر للشأن الاجتماعي في الوطن العربي حاليا، يقرأ عناوين ساخنة، تعكس حالة من التفسخ الاجتماعي بعد انتشار الجريمة داخل الأسرة الواحدة على نطاق واسع .

ومن يقرأ عناوين الصحف، يجد نفسه أنه أصبح معتادا على قراءة أنباء عن ارتكاب جرائم قتل ، لم يكن المرء يتصور أن يسمع عنها ، أو أن يقرأ بها، أو يتخيل أن شخصا ما يمكن أن يقدم على ارتكابها.

 من هذه الجرائم ، التي تفشت في داخل نسيج المجتمع العربي، جرائم قتل الأزواج لزوجاتهم ، أو العكس ، فضلا عن جرائم قتل الأبناء لآبائهم ، والعكس أيضا ، وهو ما يعكس خطورة ما يصل إليه مرتكب الجريمة ، داخل الأسرة الواحدة ، أو بين أربابها، الأمر الذي يكون من نتيجته حالة من التفسخ الاجتماعي الذي صارت إليه الأسر، والمجتمع في آن.

هذه الجرائم أصبحت تحمل معها ، خطورة الابتعاد عن الالتزام بروح الدين ، وعدم اتباع أوامره ، فضلا عما تشكله هذه الجرائم من خلخلة في بنية المجتمع ، وتفكيك في نسيج الأسرة الواحدة ، وهو ما يتسبب عنه انزواء لثقافة التسامح ، وتغييب لروح الحوار، حتى أصبح استخدام العنف الاجتماعي هو السبيل لحل الخلافات.

خبراء علم الاجتماع يرجعون ارتكاب هذه الجرائم إلى ارتفاع الأسعار، والبطالة وعدم استطاعه رب الأسرة توفير الاحتياجات الأساسية لأبنائه من مأكل وملبس وتعليم، ما قد يؤدى إلى استخدام الآباء وأبنائهم للعنف في التعامل فيما بينهم من ناحية ، أو مع المجتمع من ناحية أخرى.

وتكشف الدكتورة ايمان شريف قائد، استاذ علم النفس الجنائي بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية، أن انتشار العنف يرجع إلى أسباب مجتمعية ، وأخرى بيئية منها ارتفاع درجة الحرارة.

هذا المناخ – كما تراه- قد يكون أحد العوامل التي تؤدى إلى ارتفاع معدل العنف لأنه يسبب العصبية كما أن ارتفاع درجات الحرارة كذلك قد يؤدى إلى نشاط زائد يتأثر به مرتكب الجريمة.

المسألة التربوية بين الديموقراطية والعنف

د.ا 20 د.ا 10

فالمسألة الديموقراطية، تطرح هنا كتجاوز للتفكير النظري العام، من أجل إبراز طبيعة التمفصل بين النسق التربوي من الداخل وبين المحيط السوسيو--ثقافي المؤطر للمنظومة التربوية

المقررات المفتوحة واسعة النطاق

د.ا 15 د.ا 8

يشهد مجال التكنولوجيا ثورة هائلة لما يتضمنه من تطور مستمر في تقنيات الحاسوب والشبكات سواء على صعيد البرمجيات

أو المكونات المادية، ولم يكن الإنترنت في منأى عن ذلك حيث ظهرت تطبيقات متنوعة للويب ونظم الخدمات المقدمة عبرها

التي يمكن الاستفادة منها في مجال التعليم

بحوث العلوم الاجتماعيةالمبادئ والمناهج والممارسات

د.ا 25 د.ا 13
ما هو البحث؟ من المحتمل أن تحصل على العديد من الإجابات المختلفة لهذا السؤال الذي يبدو سهلاً من الناحية الظاهرية وذلك بناءً على من يُطرَح عليه هذا السؤال. فبعض الناس سيجيبون أنهم يقومون بالبحث بشكل روتيني على المواقع الإلكترونية لإيجاد أفضل مكان يمكن شراء البضائع منه أو الخدمات التي ينشدونها

تشكيل السلوك الاجتماعي

د.ا 18 د.ا 9

هذا الكتاب هو عن علم النفس الاجتماعي كعلم، أي كدراسة منظمة للعوامل البشرية التي تؤثر على السلوك البشري

تقييم المشروعات التنموية والاجتماعية

د.ا 30 د.ا 15
تعتبر عملية تقييم البرامج والمشروعات الاجتماعية ضرورة هامة للتعرف على ما وصلت إليه هذه البرامج والمشروعات الاجتماعية من نتائج فعلية في ضوء المستهدف منها , أي أن التقييم الذي يقدم لنا معلومات عن إدارة الخدمات والبرامج الاجتماعية بنفس القدر الذي يقدم به المحاسبون والمراجعون الماليون تقارير الإنفاق من الميزانية ومدى تعبير هذه الميزانية عن حقيقة المركز المالي للمنظمة . ويولي المجتمع الحديث أهمية كبيرة لعملية التقويم باعتبارها ملازمة لبرامج العمل الاجتماعي والتي تهدف إلى إحداث التغييرات التي من شأنها أن تنمي وتطور الأنساق الاجتماعية والجماعات المحلية حتى تستطيع أن تصل إلى الحد الأقصى من توظيف إمكانياتها المادية والبشرية ، وهذا يقودها إلى عملية التقويم من حيث منهجيتها واستخداماتها العملية في مجال العلوم الاجتماعية والتميز بينها وبين أي صور أخرى .فالتقويم دراسة للتغيرات التي حدثت أثناء وبعد تطبيق برامج العمل الاجتماعي ، وتحديد للجوانب المؤثرة في البرنامج ، وقد تكون فرص نجاح البرنامج أكبر لو أن التقويم قد أدرج منذ البداية ضمن التخطيط للبرنامج باعتباره خطوة أساسية من خطواته التنفيذية ويستخدم مفهوم التقويم كهدف في حد ذاته أو كعملية ، فهو كهدف يحدد العائد أو الفائدة الاجتماعية للبرنامج ، إما كعملية أنه يقيس الدرجة التي تعكس العائد المرغوب أو الفائدة من البرنامج ، وهذان الجانبان في التقويم يمثلان المكونات المنهجية والتصورية للبحث التقويمي . و قد عرف التقويم بأنه " جمع بيانات حول نتائج برامج العمل المتعلقة بالأهداف والأغراض الموضوعة لتقدم البرنامج" .وقد عرف آخرون التقويم بأنه "عملية يمكن بها إصدار الحكم على تحقيق العملية التربوية لأهدافها وأغراضها ، والعمل على كشف نواحي النقص إن وجد ، واقتراح الوسائل لاستكمال هذا النقص في المستقبل" .

تنامي ظاهرة العنف في المجتمع وعلاجها

د.ا 15 د.ا 8
مظاهر العنف غير مسبوقة في العالم العربي، هي نتيجة محتّمة لثلاثة معاول هدم باشرت عملية الهدم في جسم المجتمع عامة, منذ عقود مضت، لتصل به إلى هذه النتيجة الكارثية التي تنذر بالخطر المدمّر.. إن الكارثة التي نتحدث عنها هي مثلث دامٍ، يمثل كل ضلع من أضلاعه جانباً من الكارثة، لتشكل مجتمعة الكارثة بكاملها
تعيش البشرية العديد من الظواهر التي أصبحت سمة العصر الحالي، وتنقسم بين ظواهر إيجابية كالتقدم التكنولوجي وظواهر سلبية كالعنف، ويعبر العنف عن القسوة والاضطهاد الجسدي أو الجنسي أو المعنوي تجاه طرفٍ معين يسمّى بالضحية حيث يلحق بها الأذى، والتعنيف هو سلوكٌ في غالبيته موجهٌ للشرائح المستضعفة كالنساء أو الأطفال، ويدلّ وجود ظاهرةٍ كالعنف على عدم استقرار المجتمع وبداية تفكّكه، فلا بدّ من علاج هذه الظاهرة ليتقدّم المجتمع ويعيش الأفراد فيه بانسجامٍ وشكلٍ طبيعيّ، وفي هذا المقال سنذكر أسباب العنف بالإضافة إلى النتائج المترتبة عليه، وسنورد أيضاً بعضاً من الطرق لعلاجه. أسباب العنف الفقر، حيث يقود بعض الأشخاص لممارسة العنف ضد الأبناء كنوعٍ من التفريغ وعدم القدرة على تحمّل المسؤولية. البطالة وضعف فرص الحصول على عمل. الأمية والجهل وعدم الحصول على فرص التعليم التي توسّع الآفاق وتطور الإنسان وتنير فكره. التربية الخاطئة التي تزرع في الإنسان أفكاراً خاطئةً وتدفعه للعنف كنتيجةٍ طبيعيّة. نزعة السيطرة على الآخرين بالقوّة. القدوة، خاصةً إن كان الأب أو الأم يقومان بأفعالٍ عنيفةٍ منفّرة أمام الأبناء. الإدمان على المخدرات، فيصبح معها الشخص غير متزن وغير واعٍ بشكلٍ كافٍ لأفعاله، ويصبح أكثر عنفاً وميلاً للضرب أو الإساءة لمن حوله. ضعف الوازع الديني أو غيابه. الممارسات الخاطئة في المدرسة من المعلمين أو التلاميذ.

توظيف ابحاث الدماغ في التعلم

د.ا 15 د.ا 8
ستظل كل سيناريوهات المستقبل في مجال التعليم تراوح مكانها ما لم يسمح لها بإشارة البدء من ذلك المارد القابع تحت عظام جماجمنا (الدماغ). إنها ثورة تتماسك حلقاتها لحظة بعد لحظة، وتتسع دوائرها يومًا بعد يوم، كما أننا لا نستطيع التنصل من استحقاقاتها، أو الوقوف على الحياد حيال توابعها وتداعياتها.

دراسات في الإكتآب والعدوان

د.ا 18 د.ا 9

من المنطقي انه لا يمكن لاي باحث الانطلاق في دراسة مشكلة دون الشعور بحيرة اتجاهها ، تثير في ذهنه الكثير من التساؤلات التي يبحث لها عن اجابات علمية وموضوعية انطلاقا من مجال تخصصه واهتمامه

علم الاجتماع التربوي

د.ا 18 د.ا 9

تعد العلوم الإنسانية من العلوم المهمة التي تدرس سلوك الأفراد والجماعاتواتجاهاتهم نحو المواقف الاجتماعية المختلفة ولذلك نجد الكثير من هذهالدراسات تشير إلى أهمية الظواهر الاجتماعية بصفتها جزء لا يتجزأ منالإنسان، فالاتصال والتواصل الإنساني يؤدي في المحصلة النهائية إلى تفعيل دورالفرد ضمن المجتمع الذي ينتمي إليه، ولذلك نرى بأن علم الاجتماعي يدرسالظواهر الاجتماعية ويحاول تفسيرها وتحليلها، في حين أن التربية تصف القيموالمعتقدات الاجتماعية الثقافية وهي التي تساعد على التكيف والتفاعل بينالأفراد وبيئاتهم الاجتماعية التي ينتمون إليها كما تعد التربية عملية اجتماعيةطويلة الأمد، ولذلك جاء الكتاب دمجاً بين كل من علم الاجتماع والتربية، ولهذا

يتوقع له أن يحقق الأهداف الآتية:

* يتعرف القارئ مفهوم الاجتماع.             

* يتعرف القارئ مفهوم التربية.

* يحدد القارئ أهم العوامل التي تؤدي إلى تشكيل المجتمعات.

* يتوصل القارئ إلى العلاقة التي تربط بين التربية والمجتمع.

* يحدد القارئ البناء الاجتماعي والتنظيم الاجتماعي.

* يتعرف القارئ مفهوم الطبقة الاجتماعية

علم النفس الاجتماعي

د.ا 25 د.ا 13
من المعروف أنّ علم النفس الاجتماعي من فروع علم النفس العام، وفي نهاية العشرينيات من القرن العشرين تبلور ظهور الكثير من التعاريف الإجرائية له، واختلفت هذه التعاريف باختلاف الاتجاه الذي كان يُدرس من خلاله، فمنها ما كان يدرس ويركّز على الجماعة أكثر من الفرد، ومنها ما اشتغل بدراسة الفرد دون إهمال الجماعة، ومنها ما عالج السلوك التفاعلي للجماعة بشكل عام، ومن أبرز هذه التعاريف ما يلي:[٢] هو العلم الذي يعالج ويدرس السلوك العام للجماعة والتفاعل المتبادل بين الفرد والجماعة. وكان تعريف بويينج لعلم النفس الاجتماعي: دراسة تفاعلات الأفراد مع البيئة وفهم الآثار الإيجابيّة والسلبيّة الناتجة عن هذا التفاعل على الفرد واتجاهاته. وعرفه العالم مصطفى فهمي على أنّه العلم الذي يدرس سلوكيات واستجابات وتفاعلات الفرد أثناء تواصله مع الجماعة. وعرفه كريتش وكريتشفيلد على أنّه هو العلم الذي يهتم بدراسة سلوكيات الفرد واستجاباته ضمن جماعة معيّنة. هو دراسة الخصائص النفسيّة للجماعات، والأنماط السلوكيّة التفاعليّة الاجتماعيّة التي تربط الفئات المجتمعيّة المختلفة، كدراسة العلاقة بين الآباء والأبناء داخل الأسرة. هو دراسة الأنماط السلوكيّة للأفراد والجماعات وتفاعلها أثناء الأحداث والمواقف الاجتماعيّة المختلفة، بالإضافة إلى أشكال هذه الاستجابات والآثار المترتبة المتوقع حدوثها.