

البريد والحفظ
د.ا 18 د.ا 9
ونظر ً ا لدور التعليم الفني في إعداد الكوادر المتدربة تدريب ً ا عالي ً ا في مختلف
التخصصات التي تتطلبها خطط التنمية القومية لمواكبة التطور الاقتصادي بكافة
مجالاته ومنها المجالات الإدارية, فقد أناطت بنا رئاسة مؤسسة المعاهد الفنية
مهمة تأليف هذا الكتاب في موضوع البريد والحفظ, وقد وضعنا في اعتبارنا أن
يكون شام ً لا لكل المفردات الهامة في هذا المجال والتي تواجه العاملين بإدارة
المحفوظات في المنشآت سواء من الناحية النظرية أو التطبيقية
برزت أهمية المحفوظات بالمنشآت المختلفة لما تحويه من معلومات كثيرة
هامة تعتمد عليها تلك المنشآت في إصدار قراراتها الإدارية المختلفة لتحقيق
أهدافها.
ولكي تحقق المحفوظات الفائدة المرجوة منها فإنه يجب أن تكون منظمة
بالطريقة التي تحقق الوفاء بالمعلومات المطلوبة في الوقت المناسب.
قدرتها على ويمكن أن يقاس نجاح إدارة المحفوظات بأي منشأة بمد
استرجاع المعلومات المختزنة بها عند طلبها وذلك في أقل وقت وبأقل جهد
ممكن.
ونظر ً ا لدور التعليم الفني في إعداد الكوادر المتدربة تدريب ً ا عالي ً ا في مختلف
التخصصات التي تتطلبها خطط التنمية القومية لمواكبة التطور الاقتصادي بكافة
مجالاته ومنها المجالات الإدارية, فقد أناطت بنا رئاسة مؤسسة المعاهد الفنية
مهمة تأليف هذا الكتاب في موضوع البريد والحفظ, وقد وضعنا في اعتبارنا أن
يكون شام ً لا لكل المفردات الهامة في هذا المجال والتي تواجه العاملين بإدارة
المحفوظات في المنشآت سواء من الناحية النظرية أو التطبيقية, مستشهدين
بالأمثلة التطبيقية المستخدمة في كثير من المنشآت آملين أن يفي الكتاب
باحتياجات أبنائنا الطلبة خلال دراستهم وأثناء ممارستهم العمل الفعلي
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | , |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-129-7 |
عدد الصفحات |
234 |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
أمن المعلومات

تحسين فاعلية الاداء الموسسي من خلال تكنولوجيا المعلومات
شهد العالم اليوم تغيرات هامة تشكل تكنولوجيا المعلومات الأداة الرئيسة والعامل المؤثر على البيئات التي تعمل فيها المنظمات. فقد ازدادت سرعة التغير التكنولوجي في قطاعات الإنتاج والخدمات ازدياداً كبيراً خلال العقدين الأخيرين، وهذا يعني أن تكنولوجيا المعلومات تتيح مجالاً كبيراً للابتكارات والتحسينات في العديد من القطاعات التي يمكن أن تستخدم فيها، حيث لعبت دوراً أساسيا في تطوير وتحسين أداء المنظمات المختلفة سواء الإنتاجية أم الخدمية على حد سواء، وقد ساعد ذلك العديد من الأجهزة الحكومية المختلفة باستثمار تلك التطورات والاستفادة منها في تحسين الأداء (الخفرة ،2001: 1).
تتبوأ تكنولوجيا المعلومات اليوم موقع الصدارة من حيث الدور الإستراتيجي الذي تلعبه في عدد متنام من القطاعات الاقتصادية المختلفة، ويدل على ذلك إقبال الشركات المختلفة للاستثمار في تكنولوجيا المعلومات. ففي مجال صناعة الخدمات المالية عملت البنوك الأمريكية على إنفاق (200) مليار دولار على تكنولوجيا المعلومات خلال التسعينات من القرن الماضي، إلا
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.