الانسان والكهرومغناطيسية
الكاتب أ.د. مثنى العمر متخصص بموضوع التلوث الكهرومغناطيسي بحكم
عمله السابق وله بحوث علمية منشورة في هذا المجال، فضلاً عن التدريب الذي تلقاه في
عام 2009 في برلين بالمانيا حول قياس الأمواج الكهرومغناطيسية وتقييم أثرها الصحي
باستخدام الموديلات الحاسوبية
يتناول كتاب: “الإنسان والكهرومغناطيسية” خصائص المجالات الكهرومغناطيسية
في مدياتها المُؤينة، والضوء المرئي والأمواج الحرارية والراديوية وتقييم تأثيرات كل منها،
ويتطرق الى خطورة التعرض الى الامواج الراديوية وكذلك الميكروية المستخدمة في
الأفران المسماة بهذا الأسم، كما يتطرق الى مشكلة الهاتف النقال )الموبايل( والمشكلات
المترتبة على استمرار التعرض الى موجاته أو إساءة إستخدامه، ويستعرض في أحد فصوله
الأمواج الكهرومغناطيسية الضعيفة التي تنبعث عن جسم الإنسان وكافة الأحياء، وفيما
أذا كانت تفيد في المخاطبة الودية بين الأحياء. ثم يناقش في الفصل الأخير أستعمال
الأمواج الكهرومغناطيسية في مجال الأسلحة الهجومية والدفاعية وهو من أحدث مجال
التطور العلمي في هذا المجال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.