عرض 97–108 من أصل 230 نتيجة

الفلسفة الالمانية المعاصرة

د.ا 18 د.ا 9
يعتبر هذا الكتاب مدخلا مهما للتعريف برموز الفلسفة المانية المعاصرة(  ادورنو وهونيث وهابرماس ونيتسه هيدغر ..) من خلال مقالات مترجمة وحوار اكاديمة مع اهل الاختصااص(  الدكتور محمد الاشهب والدكتر كمال بومنير والدكتور محسن الخوني والدكتور مهنانة  ..).

الفلسفة المعاصرة بصيغة المؤنث

د.ا 18 د.ا 9
لم يكتب هذا الكتاب للمتخصصين وإنما هو مدخل تعريفي للطلاب والمثقفين الذين يطمحون إلى استكشاف مسالك الفلسفية الغربية المعاصرة في شقها النسوي في ما وراء حجب الاختصاص وتعقيدات الكتابات الأكاديمية التي توظف نظريات عدة ليست دوما في متناول القارئ العادي.

القلم الاسبوعي

د.ا 25 د.ا 13
اقدّم هذه البانوراما من المقالات في مجالات عامة تهم القرّاء، وقد حرصت في إختيارها من المقالات التي نشرت على سنوات، حرصت أن تكون ذات موضوعات استمرارية معاصرة في فكرة كل مقالة، تخاطب الفكر، وتفتح مع القرّاء آفاق التأمّل أو التفاعل مع الخطاب الذي تحمله كل مقالة.  

الكيتو وخارطة الطريق

د.ا 50 د.ا 25

الحمية الكيتونية (الكيتو)، نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات وعالي الدهون، ويعتمد على الحد على نحو كبير من تناول الكربوهيدرات، واستبدال الدهون بها. ويرى المختصون أن خفض الكربوهيدرات يضع الجسم في حالة استقلابية تسمى الكيتوزية، فيصبح الجسم فعالًا في حرق الدهون، للحصول على الطاقة

اللسانيات الاجتماعية عند العرب

د.ا 17 د.ا 9
لا شك في أن العلاقات بين الظواهر اللغوية والظواهر الاجتماعية، وتأثر اللغة بالعادات والتقاليد والنظام الاجتماعي في زمان ومكان معينين

المؤسسات المالية

د.ا 15 د.ا 8

نشاط الصيرفة الإسلامية أثبتت حضوراً منقطع النظير ومتميزاً منذُ بدايات نشاطاتها الفعلية بداية السبعينات من القرن الماضي وهذا أن دل على شيء فإنما يدل على ارتفاع الطلب على منتجاتها من قبل الزبائن وارتفاع  أرباح المصارف الإسلامية كونها أكثر مخاطرة

المالية العامة ,مقايضات الكفاءة والعدالة مدخل النظرية الجزئية

د.ا 25 د.ا 13

إشكالية الخوض في دراسة مواضيع من هذا النوع، فهو يدرك حاجة المختصين لفهم ما يدور في الدروب المغلقة لهذه المادة الشائكة واللصيقة بحياتهم، كما أنه يدرك عجز الطرق المستخدمة (ضمن الاطار النظري والمفاهيمي) عن مساعد طلبة الاقتصاد في تحليل الأحداث التي تقع في العالم الحقيقي. وكثيراً ما كشفت الازمات الاقتصادية، وإخفاق السياسات الحكومية في استخدام وتخصيص الموارد الاقتصادية عن هذا الانفصال العميق بين علم الاقتصاد من جهة، وبين المشكلات التي يتصدى لتحليلها، ووضع الحلول اللازمة من جهة اخرى . وواضح أنَّ المؤلف يدرك مدى حاجتنا لاستخدام ذلك من أجل تجنب أخطاء السياسة الاقتصادية للحكومات، والتي أصبحت السبب الرئيس وراء كل أزمة، بما في ذلك أزماتنا السياسية والاجتماعية "المركّبة" في الوقت الراهن