هي قصة فريده من نوعها اريبه في مضمونها لا يوجد ما يشبهها
في التاريخ، وكما للقصه مكان فالمكان قصه ، تقع أحداث القصه
على الارض التي بدأ عندها التاريخ فما أبعد البدايه، وبات من
الصعب جدا التكهن في ال من الذي ستنتهي عنده فصولها فما
أارب النهايه، انها قصة فلسطين التي كتبها التاريخ ، وحبكتها
الشعوب التي عاشت على أرضها وارست روعها وبن ت
حضارتها، قصة الارض التي قيل فيها أنها كانت ملتقى
الحضارات وبوتقة انصهار الثقافات ، وكما للقصه مسرح تدور
على خشبته الاحداث في الصالات ، فمسرح أحداث هذه القصه
يقع في صالة التاريخ ، انها قصة ارض المعراج الى الجنه ،
وقصة أرض المحشر يوم القيامه
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.