NOBLE CREATURES
د.ا 9 د.ا 5
A novel about a journalist who travelled from the romance of London to the crimnology of Venice, where she discovered unforgivable secrets.
Haunted by the ice of her past, the tears stored in tear bottles were never enough to tame the fire of unforgivable revenge.
Little did she know that the flames wouldn’t rest until they’d eat up the truth and chew the innocence out of ashes. For how can you bribe the Italian moon to silence over what he has witnessed in the streets of the City of Love?
The Italian Piero appeared out of the blue in the life of the unsatisfiable British Page. Yet could he triumph in unfolding the sealed letters fogging her heart? Could the white foam be captivating enough to steal her from the siren of the crying violin, bounding creatures to the fingers of a child?
-Noble Creatures carries the answers to it all
الوزن | 0.62 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 14 × 20 سنتيميتر |
تأليف |
Sara Khalil Doleh |
نوع الغلاف | |
الطباعة الداخلية | |
عدد الصفحات |
264 |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
9789957676889 |
منتجات ذات صلة
ابناء الشمس
الارض المشتعلة
تواصل سحر ملص في هذه المجموعة "الأرض المشتعلة" رحلتها مع القصة القصيرة، وكأن القصة صيدلية الروح التي تخبئ فوق رفوفها عقاقير الآلام بحثاً عن طبٍّ إنساني بديل يجعل المعنى الذكي حبة (ريفانين).
هنا تقفز الكاتبة من سياج المبنى التقليدي للقصة القصيرة، لتؤسس عمارات سردية أكثر حداثة، وأعمق جرحاً، وأرحب إيحاءً وتلميحاً. فتبني قصصاً أصغر حجماً؛ لكنها أوسع دلالة وألذّ حِرَفيّة في الاقتصاد اللغوي. وهي ما زالت محافظة على بساطة اللغة المتداولة، ومقومات الحكاية المألوفة، غير أنها مَنْهجت هذه اللغة بأسلوب تقني شجاع، هو المفارقة وكسر التوقع، أو ما يمكن تسميته الانتصار على خاتمة القصة، بضربة الفرشاة الأخيرة، التي تجعل المتلقي مبعثراً، بالذهول والاستغراب اللذيذ؛ أي ملْتفاً بالمتعة الباهظة.
تنهيدة – ما خطته ارواحنا
عازفُ الليل (رسائل إلى سلمى)
عزيزتي صاحبة الطيف
اليوم حدث لي امرٌ غريب اثار قلقي، لقد استيقظت من النوم متوهجاً بالنشاط والحيوية، وهذا نادراً ما يحصل لي هذه الايام، الأمر غريب حقاً لأنني اعتدت منذ سنتين وفي كل يوم على التكاسل صباحاً، وإعطاء نفسي جرعة كبيرة من الخمول الممتع. اتقلب في فراشي واتمطى، واتسلى بفرك جفوني وتمرين ما تيبس من مفاصل اطرافي ورقبتي واصابع يدي، اتصفح الاخبار وحالة الطقس وما تيسر من رسائل في هاتفي حتى يأخذ الملل مني مأخذه، ولا يعود لدي عذر، فأقوم بتحضير قهوتي المركزة، اتجرعها ببطء شديد وممل، وانا استمع فيروز "انا يا عصفورة الشجن انا عيناك هما وطني هما وطني….
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.