تم إضافة “كان ولم يعد” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة

الجغرافية المعاصرة وتقنيات المعلوماتية GIS
30 د.ا 6 د.ا

إدارة العلامات التجارية المشهورة
25 د.ا 5 د.ا
فلسطين في الوتين
10 د.ا 2 د.ا
يضم كتاب فلسطين في الوتين نصوصا نثرية متنوعة تتراوح بين القصة القصيرة، النصوص القصيرة، والطويلة، والشعر الحر، حيث شارك في تأليف الكتاب عددٌ من الصاعدين في مجال الأدب من مختلف بلدان العالم العربي من مثل: (الأردن، سوريا، فلسطين، الجزائر، اليمن، ليبيا، مصر، الإمارات العربية، العراق، المغرب) أمّا ما يضم الكتاب فهي مواضيع حرة متعددة فكرتها الأُولى والاخيرة فلسطين، فكانت المقدمة حول الصراع الواقع على الناس حيث يستنشقون دخان الصواريخ والدم والعذاب،
الوصف
ابتدأت النصوص بتوضيح حول هوية الاحتلال الصهيوني، وأصول أرض كنعان، ومن بعدها تبدأ الأفكار تتراوح بين المشتركين، فيتحدث البعض عن مكانتها في النفس، والبعض عن علاقتها المتوائمة مع الدول العربية، والعالمية كطابع إسلامي، عربي، إنساني، والبعض يتحدث عن قبتها، وزيتونها، ومجاهديها، كيف تتثكل الأمهات ويتيتم الأبناء وينتهك العِرض، كيف تتسطر الامجاد بدمٍ أضنتهُ الرغبةُ بِالتحرر، كتب البعض قصصا واقعية والبعض الاخر قصصا من وحي الخيال، ومنهم من كتب عن أحداث صارت وبقيت في البال لا تزول، كموت الطفل محمد الدرة، النكبة، النكسة، التهجير، الملاجئ عزف وعصف وجوف الصواريخ والجدران التي كانت يوما مصدرا للأمان فصارت تتهدم فوق رؤوس ساكنيها، كان للحب نصيبٌ منها، وللفقد، وللحرب، البعض منهم كتب تحت عزف الرصاص خصيصا المشاركون والمشاركات من غزة مهد العزة، فتبتدئ وتنتهي بها وحدها ليس سواها، إنها الحبيبة في الفؤاد من عنها لا حياد.
معلومات إضافية
الوزن | 0.5 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 14 × 20 سنتيميتر |
منتجات ذات صلة
NOBLE CREATURES
الارض المشتعلة
تواصل سحر ملص في هذه المجموعة "الأرض المشتعلة" رحلتها مع القصة القصيرة، وكأن القصة صيدلية الروح التي تخبئ فوق رفوفها عقاقير الآلام بحثاً عن طبٍّ إنساني بديل يجعل المعنى الذكي حبة (ريفانين).
هنا تقفز الكاتبة من سياج المبنى التقليدي للقصة القصيرة، لتؤسس عمارات سردية أكثر حداثة، وأعمق جرحاً، وأرحب إيحاءً وتلميحاً. فتبني قصصاً أصغر حجماً؛ لكنها أوسع دلالة وألذّ حِرَفيّة في الاقتصاد اللغوي. وهي ما زالت محافظة على بساطة اللغة المتداولة، ومقومات الحكاية المألوفة، غير أنها مَنْهجت هذه اللغة بأسلوب تقني شجاع، هو المفارقة وكسر التوقع، أو ما يمكن تسميته الانتصار على خاتمة القصة، بضربة الفرشاة الأخيرة، التي تجعل المتلقي مبعثراً، بالذهول والاستغراب اللذيذ؛ أي ملْتفاً بالمتعة الباهظة.