الاسس التشريحية والفسيولوجية لجسم الانسان
30 د.ا 6 د.ا
يقدم هذا الكتاب لمحة عامة عن علم التشريح والفسيولوجيا البشريه، للتعرف على هيكلية ووظيفة أجهزة الجسم المختلفة
يقدم هذا الكتاب لمحة عامة عن علم التشريح والفسيولوجيا البشريه، للتعرف على هيكلية ووظيفة أجهزة الجسم المختلفة، وآليات المحافظة على التوازن داخل جسم الإنسان، ودراسة مفاهيم النمو والايض، ودراسة الأسس الفسيولوجية لانتقال المواد وكيفية المحافظة على توازن الماء والأملاح والتوازن الحمضي والقاعدي، وطرق تفاعل أجهزة الجسم المختلفة، حيث سيتم استعراض أجهزة الجسم المختلفة: الجهاز العصبي، والدوراني، والتنفسي، والهيكل العضلي والعضلي، والهضمي، والليمفاوي، والغدد الصماء والحواس والجلد، وغيرها من الأجهزة في الجسم
الوزن | 0.65 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
منتجات ذات صلة
أساسيات تمريض صحة المجتمع
تفتقر المكتبات الطبية إلى كتب ومراجع متخصصة في أساسيات تمريض صحة المجتمع بلغة سهلة يسهل معها على طلبتنا الأعزاء في الكليات الجامعية المتوسطة ومعاهد المهن الطبية المساندة وخاصة الدارسين لأسمى مهنة عرفتها البشرية وهي مهنة التمريض
وبعد خبرة في تدريس هذة المادة لما يزيد على عشر سنوات وفقا للخطة الدراسية لطلاب التمريض المشارك أضع هذا الجهد المتواضع بين يدي طلبتنا الأعزاء والذي يمكن أن يكون أيضا مرجعا إضافيا لطلبة التمريض في الجامعات الاردنية

إدارة الموارد البشرية إستراتيجياً
ادارة السجلات الالكترونية
الجغرافية المعاصرة وتقنيات المعلوماتية GIS
الفساد الاداري والمالي واثاره الاقتصادية
إن الفساد الإداري والمالي ليس بظاهرة جديدة عابرة سرعان ما تظهر فتختفي، وإنما هي ظاهرة مستمرة يتفاوت حجمها من دولة إلى أخرى ومن قطاع إلى آخر داخل الدولة الواحدة
لقد عانت المجتمعات من جراء هذه الظاهرة وانعكاساتها السلبية على الاقتصاد والمجتمع. فالفساد إذا ما انتشر في مجتمع ما أدى إلى عرقلة نموه الاقتصادي الاجتماعي وبالتالي يفقد حاضره ويجني على مستقبله. فالفساد الإداري والمالي ليس حكراً على نظام دون آخر فهو موجود في كل النظم السياسية، وإن عملياته وممارساته هي تصرفات غير شرعية تصدر عن المسؤول تتضمن سوء استغلال للصلاحيات والنفوذ والسلطات المخولة له في استخدام الأموال العامة فتوجه الى غير الأوجه المعدة لها، وتذهب لأغراض ومنافع شخصية بشكل مناف للقوانين و الأعراف والقيم الأخلاقية و الإنسانية والدينية والثقافية، فقد تكون هذه الممارسات الفاسدة عن طريق الرشوة، الإبتزاز، المحسوبية و المنسوبية، والاحتيال والنصب وغيرها
