

مقدمة في الاحصاء التربوي
د.ا 18 د.ا 9
يقع هذا الدليل في ستة فصول . يتضمن الفصل الأول مبادئ أساسية في الإحصاء التربوي منها مفهوم الإحصاء التربوي،وأهمية دراسة الإحصـاء التربوي ،ومجالات الإحصاء التربوي ، ومستويات القياس وعلاقاتها بالإحصاء، والمتغيرات والثوابت ، والمجتمع الإحصائي والعينة ، وطرق جمع البيانات الإحصائية ، وينتهي الفصل بالعينات وطرق اختيارها. أما الفصل الثاني يتضمن عرض البيانات الإحصائية ، وكيفية بناء التوزيعات التكرارية ، ومن ثم تمثيل التوزيعات التكرارية بيانياً
ويتضمن الفصل الثالث على مقاييس النزعة المركزية ، فيعرضها ، ويعطي الطرق لحسابها وخواصها. أما الفصل الرابع فيتعرض إلى مفهوم التشتت ومقاييسه، وفي الفصل الخامس ناقشنا الارتباط والانحدار ، بينما الفصل السادس تضمن موضوع التوزيع الطبيعي
فإن الإحصاء التربوي يلعب دوراً مهماً في الحياة العصرية بجميع مناحيها العلمية ، والاجتماعية والصناعية والتربوية ، والصحية ،وغيرها ،فهو يستعمل لوصف الطرق المتعددة لجمع البيانات والمشاهدات ، ومن ثم يتم تنظيمِها، وعرضها وتحليلها واستقراء النتائج منها وهناك إمكانات عظيمة يوفرها الإحصاء للباحثين إضافة إلي الطرق العلمية الكثيرة المتعددة التي يزودهم بها
وتولي جامعة الأقصى اهتماماً وجهداً كبيرين للإحصاء التربوي ، وما هذا الدليل إلا جزء من جهودها للارتقاء بمستوى الجامعة إلى المكان اللائق بها
وقد أُعد هذا الدليل على عجل ليلبي حاجة الطلاب الماسة إليه وسوف يُعدل إن شاء الله عدة مرات قبل أن يخرج في شكله النهائي
ويقع هذا الدليل في ستة فصول . يتضمن الفصل الأول مبادئ أساسية في الإحصاء التربوي منها مفهوم الإحصاء التربوي،وأهمية دراسة الإحصـاء التربوي ،ومجالات الإحصاء التربوي ، ومستويات القياس وعلاقاتها بالإحصاء، والمتغيرات والثوابت ، والمجتمع الإحصائي والعينة ، وطرق جمع البيانات الإحصائية ، وينتهي الفصل بالعينات وطرق اختيارها. أما الفصل الثاني يتضمن عرض البيانات الإحصائية ، وكيفية بناء التوزيعات التكرارية ، ومن ثم تمثيل التوزيعات التكرارية بيانياً
ويتضمن الفصل الثالث على مقاييس النزعة المركزية ، فيعرضها ، ويعطي الطرق لحسابها وخواصها. أما الفصل الرابع فيتعرض إلى مفهوم التشتت ومقاييسه، وفي الفصل الخامس ناقشنا الارتباط والانحدار ، بينما الفصل السادس تضمن موضوع التوزيع الطبيعي
وقد حرص المؤلف على عرض بنود الكتاب وفصوله المختلفة بشكل متدرج ، ومتسلسل ليناسب القدرات المختلفة للطلبة ، وحتى يسهل عليهم تناولها وتعلمها بكل يسر وسهوله
كما راعي المؤلف تذييل كل فصل بتدريبات تزود المتعلم بالخبرات اللازمة للمعلم الناجح
الوزن | 0.72 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
منتجات ذات صلة
ادارة الإعلام
ادارة الخدمة المدنية والوظيفية العامة
ادارة السجلات الالكترونية
الاسس التشريحية والفسيولوجية لجسم الانسان
الجغرافية المعاصرة وتقنيات المعلوماتية GIS
النقود والبنوك والمصارف المركزية
عند اكتشاف النقود انتهت عملية التبادل والتي كانت تعتبر عملية مقايضة معقدة فقدمت النقود حلاً سحرياً لهذه المعضلة فالنقود قوة شرائية عامة، أدت إلى إدخال فكرة المستقبل أو مفهوم الزمن بشكل أساسي في النشاط الاقتصادي. وهكذا كان ظهور النقود مدعماً لظهور أحد المفاهيم الاقتصادية وهو مفهوم الاستثمار فالاستثمار هو نوع من التنازل عن الاستهلاك في الحاضر ومن أجل الأمل في استهلاك أكبر في المستقبل عن طريق زيادة الطاقة الإنتاجية، ومع الاستثمار أصبح المستقبل عنصراً أساسياً في النشاط الاقتصادي إن لم يكن العنصر الأكثر أهمية والذي يحقق الترابط بين الادخار والاستثمار
ونظراً لأهمية النقود ودورها في الاقتصاد المحلي والعالمي والدور الاستراتيجي لكل من المصارف التجارية والبنوك المركزية في الاقتصاد الوطني جاء هذا الكتاب ليغطي الأفكار والمفاهيم الأساسية للنقود والبنوك والمصارف المركزية من خلال ست وحدات تتمثل في
الوحدة الأولى: مفهوم النقود
الوحدة الثانية: النظرية النقدية
الوحدة الثالثة: طبيعة المصارف المركزية ووظيفتها
الوحدة الرابعة: طبيعة التضخم ونظرياته ومعالجته
الوحدة الخامسة: السياسات النقدية
الوحدة السادسة: سعر الصرف والاقتصاد الوطني

حسابات الاستثمار المطلقة في المصارف الإسلامية
المصارف الإسلامية تقوم على قاعدة الالتزام بأحكام الشريعة الإسلامية في كافة أعمالها المصرفية والابتعاد عن الفائدة البنكية أخذا أو عطاء وتعتمد على مبدأ المشاركة في الأرباح والخسائر في جذب الودائع الاستثمارية وتستخدم صيغ التمويل الإسلامية المختلفة في الاستثمار والتمويل، وتقدم كافة الخدمات المصرفية وفق أحكام الشريعة الإسلامية. وتسمى الودائع الاستثمارية التي تسعى البنوك الإسلامية جاهدة لاجتذابها بحسابات الاستثمار فهي ليست الموال مودعة برسم الحفظ الأمين ، بل هي أموال مودعة لاستثمارها من قبل البنك وتشارك في نتائج الاستثمار ربحا او خسارة. يوجد نوعان من حسابات الاستثمار لدى البنوك الإسلامية: النوع الأول، هو حسابات الاستثمار المطلقة وتتعامل معها البنوك وفق عقد المضاربة المطلقة ويطلق عليها حسابات استثمار مشترك في قانون البنوك الأردني ، والنوع الثاني حسابات الاستثمار المقيدة وتتعامل معها البنوك وفق عقد المضاربة المقيدة ويطلق عليها حسابات استثمار مخصص في قانون البنوك الأردني . تقبل البنوك الإسلامية حسابات الاستثمار المطلقة، على أساس المضاربة المطلقة ، لاستثمارها في وعاء استثمار مشترك وفق مبدأ المشاركة في الأرباح والخسائر، ويوزع الربح المتحقق مشاركة بنسبة متفق عليها بين البنك بصفته مضاربا وأصحاب هذه الحسابات بصفتهم أرباب المال، لا يضمن البنك أي عائد للاستثمار المشترك، ويتحمل أصحاب هذه الحسابات كامل الخسارة في حالة تحققها ولا يتحمل البنك أي شيء منها بصفته مضاربا, وذلك طالما قام البنك بواجبه في إدارة أموال هذه الحسابات بدون أي اعتداء أو التقصير.

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.