ليلة نصف القمر
10 د.ا 2 د.ا
هل يمكن لشاب ذو مسيرة عطرة في حياته خالية من الخطايا بأن يقدم بعدها على خطيئة تعد الاكبر في التاريخ ألا وهي القتل ؟! واي قتل ! قتل اخيه ….
نعم هذا ما سوف يحصل مع (جون) حيث رفع مسدسه في وجه أخيه الذي قال : ” أتريد قتلي يا(جون)؟ اتريد قتلي يا أخي الصغير بعد هذا الفراق؟ “
يفقد (جون) والديه مبكرا , ولكن سرعان ما يكتشف بوجود أخ له على قيد الحياة
أثناء رحلة البحث عنه في ليلة نصف القمر يكتشف ويعرف الكثير عن ماضي وحياة أخيه التي تختلف عن حياته اختلافا جذريا
يدخل في صراع داخلي ليبحث عن مكنون حياته
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 14 × 20 سنتيميتر |
تأليف |
موسى قطينة |
نوع الغلاف | |
الطباعة الداخلية | |
عدد الصفحات |
140 |
الناشر |
دار اليازوري العلمية |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
978-9923-43-219-8 |

دار نشر أردنية تأسست في عام 1981، وتعد واحدة من الدور الرائدة في مجال النشر في المنطقة العربية. تقوم دار اليازوري بنشر العديد من الكتب في مجالات متنوعة مثل الأدب، الثقافة، التاريخ، العلوم، والدراسات الاجتماعية.
تركز الدار على نشر الكتب باللغة العربية وتستهدف الجمهور العربي في مختلف أنحاء العالم. تقدم أيضًا خدمات الترجمة والنشر الرقمي، وتشارك في العديد من المعارض الدولية للكتاب.
منتجات ذات صلة
أشباح الميناء الـمهجور
العصافير مَرْميةٌ على مسرح الذاكرة صوتاً للقمح . الكلاب والقطط والجرذان تحاول بسط النفوذ على الشارع العام رغم ما يحدث بينها من مناوشات . وعمالُ النظافة يجمعون جثث الضحايا في أكياس بلاستيكية ، ويُلقون بها في مقابر جماعية . الأنقاض يتعالى نحيبها كأطفال العشب حين يتركهم ويذهب إلى الصيد . بائع الصحف يتكئ على عمود كهرباء آيل للسقوط . الركام في كل مكان . وصوت الرصاص راح يخفت شيئاً فشيئاً ، حيث طغت عليه أصوات سيارات الهلال والصليب الأحمرين . والأصوات المتشابكة ما زالت تُسمع في النواحي القريبة . البيوتُ تمت تسويتها بالأرض . لقد ورث المكانَ حشراتٌ لا شريعة لها إلا الكوليرا.
الارض المشتعلة
تواصل سحر ملص في هذه المجموعة "الأرض المشتعلة" رحلتها مع القصة القصيرة، وكأن القصة صيدلية الروح التي تخبئ فوق رفوفها عقاقير الآلام بحثاً عن طبٍّ إنساني بديل يجعل المعنى الذكي حبة (ريفانين).
هنا تقفز الكاتبة من سياج المبنى التقليدي للقصة القصيرة، لتؤسس عمارات سردية أكثر حداثة، وأعمق جرحاً، وأرحب إيحاءً وتلميحاً. فتبني قصصاً أصغر حجماً؛ لكنها أوسع دلالة وألذّ حِرَفيّة في الاقتصاد اللغوي. وهي ما زالت محافظة على بساطة اللغة المتداولة، ومقومات الحكاية المألوفة، غير أنها مَنْهجت هذه اللغة بأسلوب تقني شجاع، هو المفارقة وكسر التوقع، أو ما يمكن تسميته الانتصار على خاتمة القصة، بضربة الفرشاة الأخيرة، التي تجعل المتلقي مبعثراً، بالذهول والاستغراب اللذيذ؛ أي ملْتفاً بالمتعة الباهظة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.