
المشكلات السمعية
18 د.ا 4 د.ا
يأتي كتابي الحالي المشكلات السمعية )مقدمة في الإعاقة السمعية والنماذج
المفسرة( محاولا تغطية هاتان المادتان قدر الإمكان مع إضافة المعلومات والمعرفة الجديدة والتي
توصل إليها العلم في ذلك.
يأتي كتابي هذا من بين العديد من الكتب التي صدرت لي في مجال التربية الخاصة
وعلم النفس من أجل تزويد المكتبة العربية بمصادر متعددة في مجال التربية الخاصة والعلوم
الإنسانية بشكلٍ عام، ولتلبية احتياجات أبناءنا الطلبة الدارسين للتربية الخاصة بم ا رجع تساعدهم
على التزود بالمعرفة.
فمن خلال عملي في الجامعات وتدريسي للمواد المتعلقة بالإعاقة السمعية كمادة سيكولوجية
الإعاقة السمعية ومادة النماذج المفسرة للإعاقة السمعية ، وجدت نقص الم ا رجع المهمة في هذا
المجال للطلبة.
ومن هنا فإنني أثرت أن يكون هنالك مرجعا للإعاقة السمعية يغطي الحاجة للم ا رجع في
هذا المجال.
الوزن | 0.7 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
الطباعة الداخلية | |
المؤلف | |
تاريخ النشر | |
ردمك|ISBN |
979-9957-12-725-1 |
نوع الغلاف |
منتجات ذات صلة
اتجاهات المرشديين التربويين نحو الطلبة المعاقين
تحتل دراسة الاتجاهات مكانة بارزة في العديد من دراسات الشخصية وديناميات الجماعة وبعض المجالات التطبيقية، مثل: التربية والإدارة والتدريب والعلاقات العامة والصحافة وإدارة الصراع في المؤسسات الإنتاجية والصناعية وتوجيه الرأي العام والسياسة والتثقيف والإرشاد الصحي والديني والتربوي وغيرها من المجالات الأخرى؛ لأن جوهر العمل في هذه المجالات يتمثل في دعم الاتجاهات الميسرة لتحقيق أهداف العمل، وإضعاف الاتجاهات المعيقة؛ فالتربية والإرشاد والعلاج النفسي في بعض مضامينها هي محاولة لتغيير اتجاهات الفرد نحو ذاته أو نحو الآخرين، أو نحو بيئته وغيرها. من هنا فإن دراسة الاتجاهات تعد عنصراً أساسياً في تفسير السلوك الحالي للفرد، والتنبؤ بالسلوك المستقبلي له حيث تؤثر الاتجاهات التي يحملها الأفراد على بعض القضايا والمواقف ذات العلاقة بعملهم المهني سلباً أو إيجاباً. وتعمل الاتجاهات كذلك على تحقيق العديد من الوظائف التي تيسر للفرد القدرة على التعامل مع المواقف الحياتية المختلفة (السفاسفة، 2003)

استراتيجيات التدخل المبكر
إن الطفولة المبكرة هي مرحلة من مراحل النمو البشري. وتتضمن عموما بداية المشي والفترة اللاحقة. وعمر اللعب وهو مسمى غير محدد ضمن نطاق مرحلةالطفولة المبكرة. وهذه المرحلة تمتد من عمر السنتين إلى الـسادسة إذ تـستقبل في دور الحـضانة ورياض الأطفال. ويمثل الأطفال في هذه المرحلة أكثر مـن 15% ويكـون نمـو الشخصية في هذه المرحلة سريعا

الفروق الفردية وصعوبات التعلم
الطفل ومن منطلق إنساني هو أولاً وقبل كل شيء كينونة بشرية بصرف، النظر عن تميزه أو تأخره- مؤهلة لكل ما يليق بالإنسان، ولكل طفل شخصيته، وصفاته وميزاته الخاصة به، وكل طفل مختلف فيما لديه من قدرات ومواطن تميز أو ضعف. غالباً ما تفوق نقاط التميز نقاط الضعف عند الأطفال، ولكن ثمة أطفالاً تغلب عندهم مواطن الضعف على مواطن القوة، وهؤلاء الأطفال هم من يدعون "ذوي الاحتياجات الخاصة" أي يكون لديهم صعوبات تعلميه ومتفاوتة من فرد إلى أخر
الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة يعرفون تربوياً بأنهم الذين يواجهون صعوبات ومشاكل تعليمية تحجب عنهم إظهار جميع قدراتهم التي تساعدهم على التقدم والتطور، ولذلك يحتاجون إلى تدخل ودعم تربوي خاص، وبالتالي تفهم "التربية الخاصة" أو "تربية الاحتياجات الخاصة" على أنها تربية موجهة إلى الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة، حتى تقدم لهم القدر الأكبر من الدعم الذي يساهم في تعلمهم وارتقائهم في المجتمع، مثل أي طفل آخر من خلال تخصيص أساليب تربوية ملائمة ومصادر متنوعة ودعم دراسي فعال

دليل التدريب الميداني في التربية الخاصة
يعتبر التدريب الميداني أحد أهم المساقات المدرجة ضمن خطة إعداد معلم التربية الخاصة، حيث يعتبر التجربة الأولى للطالب لممارسة العلمية التعليمية داخل مدارس الدمج، أو المراكز المستقلة التي تعنى بذوي الحاجات الخاصة، وذلك من خلال تطبيق كافة المعارف والمهارات التي قام بدراستها في المساقات الأخرى مثل: (استراتيجيات التدريس، والتقييم والتشخيص، وتحليل السلوك التطبيقي، الخ....). ولكي يحقق هذا المساق الفائدة المرجوة منه، لا بد من التخطيط والإعداد لهذا المساق بشكل جيد، وأن تقوم كافة الأطراف ذات العلاقة بالتدريب الميداني (المشرف الجامعي، والمعلم المتعاون، ومدير المدرسة، ووحدة التدريب الميداني في الجامعة، والطالب المعلم) بكامل الواجبات والمسؤوليات المناطة بهم.

صعوبات التعلم -الاسباب -المظاهر -طرق القياس
بسبب النقص الكبير في الكتب المتخصصة في المكتبات العربية ، ومن اجل متابعة التطورات الحديثة التي تقفز بسبب التكنولوجيا وخدماتها للأشخاص ذوي الاعاقة ، نقدم هذا الكتاب حيث يتضمن الفصل الاول التعرف الى مدخل الى صعوبات التعلم ويتضمن الفصل الثاني خصائص ومظاهر الاشخاص ذوي صعوبات التعلم ، ويطرح الفصل الثالث محكات التعرف على الاشخاص ذوي صعوبات التعلم، ومن خلال الفصل الرابع يتم التعرف على اساليب تشخيص صعوبات التعلم ، ، ويلقي الفصل الخامس الضوء على غرف مصادر التعلم وبرامجها ، والفصل السادس يتناول بطاريات الاختبار ، بينما الفصل السابع يتناول استراتيجيات تعليم الاشخاص ذوي صعوبات التعلم . ومثل هذا الكتاب يحتاج إلية طلبة التربية الخاصة ومعلمين غرف المصادر ومعلمين مراكز التربية الخاصة واسر الاطفال ذوي صعوبات التعلم.

قضايا وتوجهات حديثة في التربية الخاصة
يعتبر موضوع القياس والتشخيص في التربية وعلم النفس بشكل عام ، وفي التربية الخاصة بشكل خاص حجر الزاوية الأساسي في التعرف على فئات الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وتشخيصهم وتحديد الأماكن التربوية لهم. تطورت أدوات قياس وتشخيص الأطفال غير العاديين مع تطور ميدان التربية الخاصة ويمكن للمتتبع لتاريخ التربية الخاصة أن يلاحظ تطور وظهور أدوات القياس والتشخيص ونموها وخاصة في النصف الثاني من هذا القرن , حيث ظهرت أدوات القياس والتشخيص الخاصة بكل فئة من فئات التربية الخاصة والتي توفرت فيها دلالات صدق وثبات ومعايير تبرر استخدامها في قياس وتشخيص الأطفال غير العاديين إلى درجة يمكن الوثوق بنتائجها , فظهرت أدوات قياس وتشخيص الإعاقة العقلية , الموهوبين , صعوبات التعلم , الإعاقة البصرية , الإعاقة السمعية , الاضطرابات الانفعالية والسلوكية , التوحد , حالات ضعف الانتباه والنشاط الزائد

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.