

الدماغ والعمليات العقلية
د.ا 36 د.ا 18
ن خلال الدراسات والبحوث العلمية التي كانت سببا وراء التطور الهائل في جميع المجالات ومنها المجال الرياضي ولتحقيق افضل النتائج والانجازات والانتقاء الصائب من خلال التخطيط المعتمد على اسس علميه كانت سببا لظهور الانتقاء والتدريب على اساس السياد الدماغية لتقليل الجهود وسرع الاستجابة والتعلم لدى اللاعبين والوصل الانجاز المحدد من قبل الكادر التدريبي. ان الحركة الظاهرية هي نتيجة لأسباب متعددة تحدث داخل جسم الرياضي ومنها سرعة ودقة الايعازات التي يصدرها الدماغ فمن المعروف أن الدماغ يتألف من نصفين كرتين ملتصقين من الناحية الداخلية ويكون أحدهما هو المسيطر على الآخر.
من خلال الدراسات والبحوث العلمية التي كانت سببا وراء التطور الهائل في جميع المجالات ومنها المجال الرياضي ولتحقيق افضل النتائج والانجازات والانتقاء الصائب من خلال التخطيط المعتمد على اسس علميه كانت سببا لظهور الانتقاء والتدريب على اساس السياد الدماغية لتقليل الجهود وسرع الاستجابة والتعلم لدى اللاعبين والوصل الانجاز المحدد من قبل الكادر التدريبي. ان الحركة الظاهرية هي نتيجة لأسباب متعددة تحدث داخل جسم الرياضي ومنها سرعة ودقة الايعازات التي يصدرها الدماغ فمن المعروف أن الدماغ يتألف من نصفين كرتين ملتصقين من الناحية الداخلية ويكون أحدهما هو المسيطر على الآخر. وعادة ما يكون نصف الكرة المخية الأيسر هو الذي يسيطر على النصف الآخر وعلى جميع الإشارات الصادرة من الدماغ, ومن هنا جاءت فكرة البحث والحاجة اليه اذ لا يمكن التدريب لمن هو سادته الدماغية في الجانب الايسر بشكل مماثل لمن سيادته الدماغية بالجانب الايمن لوجود اختلاف في المواقع الدماغية في السيطرة والتحكم على القرارات وحال المشاكل التي تواجه اللاعبين اثناء المنافسات ومنها الاداء المهاري الذي تناوله الباحث الذي يمثل الركن الاساسي بكرة القدم فضلا عن العمليات العقلية المترجمة للمنبهات والاستثارات الخارجية وتشكيل البرامج الحركية بما يتناسب ونوع الموقف الحركي. فيما كانت اهداف البحث, التعرف على الفروق بين المهارات الاساسية والعمليات العقلية والسيادة الدماغية لدى عين البحث وفق السيادة الدماغية. اما فرض البحث هو وجود فروق معنوية بين المهارات الاساسية والعمليات العقلية وفق السياد الدماغية.واستخدم الباحث المنهج الوصفي على عينة من اللاعبين الصم والبكم وتوصل الاختبارات لمتغيرات البحث ومعالجتها احصائيا استنتج:–ان افضلية السيادة الدماغية للجانب الايمن في جميع متغيرات الدراسة العقلية والمهارية وحسب الاستنتاجات التي توصل اليها الباحث اوصى على.-التأكيد على السيادة الدماغية للمعاقين في اعداد التدريبات والبرامج التدريبية وفقا لإمكانياتهم بعد الكشف.
الوزن | 0.55 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
ردمك|ISBN |
978-9957-12-614-8 |
منتجات ذات صلة
الارشاد الاسري الزواجي دليل عمل المرشد الاسري المبتدئ للمقبلين على الزواج
كتب هذا الكتاب في المقام الأول للمهتمين في مجال العلاقات الاسرية الزواجية من المرشدين المبتدئين والذين يجرون تدريبات ارشادية وجلسات متنوعة وبرامج تأهيلية في الإرشاد الاسر والعلاج النفسي الاسري والزواجي بالإضافة الى العلاقات الاجتماعية، من اجل الإجراءات الوقائية الارشادية في التعامل مع المقبلين على الزواج، ويمكن أن يوفر خيار التدريب والممارسة الجاهزية مع وصف التدريبات والانشطة والمواد النظرية التي تم اختيارها في هذا الكتاب، اضافةً الى المناقشات الجماعية والفردية للمرشدين المبتدئين والممارسين في اخذ الخبرة الارشادية في المجال الاسري ومجالاتها، اضافةً الى كيف تسهم الاستشارات الاسرية للزوج والزوجة وتدخل الاهل في بناء أو حل لبناء اسره صالحة وتأثيرها على الأبناء المقبلين على الزواج، وتربية الأطفال على الاخلاق الحسنه تجاه التربية السليمة لبناء اسرهم.

الخدمة الاجتماعية ورعاية الشباب

الدراسات الاجتماعية واساليب تدريسها
تعد الدراسات الاجتماعية من أكثر المواد التي تحتاج إلى إثراء وتوضيح للمتعلمين، إذ أنها تعمل على تشكيل المتعلم حيث يقع على عاتقها إكسابه القيم والاتجاهات والمفاهيم التي تمكنه من المشاركة الفعالة في مجتمعه.
وتشكل الدراسات الاجتماعية ميدانًا من ميادين الرئيسة في برامج التعليم العام، لذا فهي تحتوي على موضوعات هي الأقرب إلى المتعلم وبيئته التي يعيش فيها، فهي تتضمن حقائق ومفاهيم ومعارف وقيم واتجاهات، فهي بحاجة إلى طريق تدريس فعالة تمكن المعلم من تحقيق التفاعل مع المتعلمين، وتمكينهم من الحقائق والمفاهيم والمعارف.

الذكاء الاجتماعي
لم يعد خافيًا على أحد أن الذكاء الاجتماعي هو العامل الحاسم في نجاح الفرد في حياته الشخصية وحياته العملية، وبدونه فهو أسير لتوترات وأعراض وأمراض نفسية وعقلية والتي يتولد عنها الفشل في سعي الإنسان في حياته وتكبده لكثير من المشاق ولهذه الأهمية فإنه قد استأثر بشكل واسع اهتمامات المختصين في العلوم النفسية والاجتماعية، فعكفوا على دراسته من مختلف الوجوه وتوصلوا إلى معلومات جمه ودقيقة حول دور هذا الذكاء في حياة الأفراد وحياة المجتمعات

العنف الجامعي
لقد جمعت مادة هذا الكتاب من الكتب المتخصصة في الموضوع ومن الرسائل الجامعية الأردنية ومن الصحف الأردنية وبخاصة الرأي والدستور ومن شبكة الإنترنت ومن مصادر أخرى كثيرة. وقمت بترتيب المادة على النحو التالي
الفصل الأول ويقدم الإطار النظري للعنف الجامعي. ويعرض الفصل الثاني لأهم الدراسات العلمية في الموضوع من خلال الرسائل الجامعية والبحوث المنشورة في المجلات العلمية المحكمة. أما الفصل الثالث فيقدم وجهات نظر وزراء التعليم العالي ورؤساء الجامعات وعمداء شؤون الطلبة وأساتذة الجامعات وطلبتها، والأطراف الأخرى مثل النواب وأولياء الأمور وغيرهم في المشكلة. ويعرض الفصل الرابع وجهة نظر الصحافة الأردنية في الموضوع من خلال ما كتب في جريدتي الرأي والدستور خلال الخمسة شهور الأولى من هذا العام 2013م. ويقدم الفصل الخامس الحلول والتوصيات المقترحة للمشكلة من وجهة نظر أطراف مختلفة. ويضم الفصل الأخير ملاحق مهمة وذات صلة بموضوع العنف الجامعي. وأخيراً يضم الكتاب قائمة بالمصادر والمراجع التي استفاد منها الباحث في عملية الإعداد والجمع لمادة هذا الكتاب
العنف المجتمعي
العنف المجتمعي من وجهة نظر خبراء علم الاجتماع والسلوك والقانون والاطباء النفسيين
الناظر للشأن الاجتماعي في الوطن العربي حاليا، يقرأ عناوين ساخنة، تعكس حالة من التفسخ الاجتماعي بعد انتشار الجريمة داخل الأسرة الواحدة على نطاق واسع .
ومن يقرأ عناوين الصحف، يجد نفسه أنه أصبح معتادا على قراءة أنباء عن ارتكاب جرائم قتل ، لم يكن المرء يتصور أن يسمع عنها ، أو أن يقرأ بها، أو يتخيل أن شخصا ما يمكن أن يقدم على ارتكابها.
من هذه الجرائم ، التي تفشت في داخل نسيج المجتمع العربي، جرائم قتل الأزواج لزوجاتهم ، أو العكس ، فضلا عن جرائم قتل الأبناء لآبائهم ، والعكس أيضا ، وهو ما يعكس خطورة ما يصل إليه مرتكب الجريمة ، داخل الأسرة الواحدة ، أو بين أربابها، الأمر الذي يكون من نتيجته حالة من التفسخ الاجتماعي الذي صارت إليه الأسر، والمجتمع في آن.
هذه الجرائم أصبحت تحمل معها ، خطورة الابتعاد عن الالتزام بروح الدين ، وعدم اتباع أوامره ، فضلا عما تشكله هذه الجرائم من خلخلة في بنية المجتمع ، وتفكيك في نسيج الأسرة الواحدة ، وهو ما يتسبب عنه انزواء لثقافة التسامح ، وتغييب لروح الحوار، حتى أصبح استخدام العنف الاجتماعي هو السبيل لحل الخلافات.
خبراء علم الاجتماع يرجعون ارتكاب هذه الجرائم إلى ارتفاع الأسعار، والبطالة وعدم استطاعه رب الأسرة توفير الاحتياجات الأساسية لأبنائه من مأكل وملبس وتعليم، ما قد يؤدى إلى استخدام الآباء وأبنائهم للعنف في التعامل فيما بينهم من ناحية ، أو مع المجتمع من ناحية أخرى.
وتكشف الدكتورة ايمان شريف قائد، استاذ علم النفس الجنائي بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية، أن انتشار العنف يرجع إلى أسباب مجتمعية ، وأخرى بيئية منها ارتفاع درجة الحرارة.
هذا المناخ – كما تراه- قد يكون أحد العوامل التي تؤدى إلى ارتفاع معدل العنف لأنه يسبب العصبية كما أن ارتفاع درجات الحرارة كذلك قد يؤدى إلى نشاط زائد يتأثر به مرتكب الجريمة.
المقررات المفتوحة واسعة النطاق
علم الاجتماع التربوي
تعد العلوم الإنسانية من العلوم المهمة التي تدرس سلوك الأفراد والجماعاتواتجاهاتهم نحو المواقف الاجتماعية المختلفة ولذلك نجد الكثير من هذهالدراسات تشير إلى أهمية الظواهر الاجتماعية بصفتها جزء لا يتجزأ منالإنسان، فالاتصال والتواصل الإنساني يؤدي في المحصلة النهائية إلى تفعيل دورالفرد ضمن المجتمع الذي ينتمي إليه، ولذلك نرى بأن علم الاجتماعي يدرسالظواهر الاجتماعية ويحاول تفسيرها وتحليلها، في حين أن التربية تصف القيموالمعتقدات الاجتماعية الثقافية وهي التي تساعد على التكيف والتفاعل بينالأفراد وبيئاتهم الاجتماعية التي ينتمون إليها كما تعد التربية عملية اجتماعيةطويلة الأمد، ولذلك جاء الكتاب دمجاً بين كل من علم الاجتماع والتربية، ولهذا
يتوقع له أن يحقق الأهداف الآتية:
* يتعرف القارئ مفهوم الاجتماع.
* يتعرف القارئ مفهوم التربية.
* يحدد القارئ أهم العوامل التي تؤدي إلى تشكيل المجتمعات.
* يتوصل القارئ إلى العلاقة التي تربط بين التربية والمجتمع.
* يحدد القارئ البناء الاجتماعي والتنظيم الاجتماعي.
* يتعرف القارئ مفهوم الطبقة الاجتماعية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.