الاسس التشريحية والفسيولوجية لجسم الانسان
30 د.ا 12 د.ا
يقدم هذا الكتاب لمحة عامة عن علم التشريح والفسيولوجيا البشريه، للتعرف على هيكلية ووظيفة أجهزة الجسم المختلفة
يقدم هذا الكتاب لمحة عامة عن علم التشريح والفسيولوجيا البشريه، للتعرف على هيكلية ووظيفة أجهزة الجسم المختلفة، وآليات المحافظة على التوازن داخل جسم الإنسان، ودراسة مفاهيم النمو والايض، ودراسة الأسس الفسيولوجية لانتقال المواد وكيفية المحافظة على توازن الماء والأملاح والتوازن الحمضي والقاعدي، وطرق تفاعل أجهزة الجسم المختلفة، حيث سيتم استعراض أجهزة الجسم المختلفة: الجهاز العصبي، والدوراني، والتنفسي، والهيكل العضلي والعضلي، والهضمي، والليمفاوي، والغدد الصماء والحواس والجلد، وغيرها من الأجهزة في الجسم
| الوزن | 0.65 كيلوجرام |
|---|---|
| الأبعاد | 17 × 24 سنتيميتر |
منتجات ذات صلة
الجغرافية المعاصرة وتقنيات المعلوماتية GIS
الدليل العلاجي للحبسة الكلامية
الفسيولوجيا المرضية
هو دراسة التغييرات في الوظائف الطبيعية للأعضاء، سواء كانت التغيرات ميكانيكية أو فزيولوجية، أو كيميائية حيوية، وتُسبب هذه التغيرات إما عن طريق مرض ما، أو ناجمة عن متلازم. وبتعريف أكثر رسمية، هو فرع من الطب الذي يتعامل مع أي اضطرابات لوظائف الجسم، والناجمة عن مرض أو الأعراض البادرية ( prodromal symptoms). (وهي الأعراض التي تسبق ظهور المرض مثل ارتفاع درجة الحرارة، الوهن
الكيتو وخارطة الطريق
المصطلحات الطبية للمهنيين الصحيين (باللغة الانجليزية)
الموجز في تاريخ الصيدلة
ان دراسـة تاريخ الصيدلـة تتطلب عـرض المادة التاريخـية بشكل عـلمي يسهـل من معـرفة تطور التفكـير العـلمي والمناهـج والأساليب التي بدأت مع بدايات الحـضارات القـديمة حتى المراحل المتعـاقبة التي قطعـتها المعـرفة الطبية حيث كان فيها شخص واحد يقـوم بممارسـة مهـنة الطب والصيدلـة حتى القـرن العاشر الميلادي عندما بدأ العـرب بفـصل مهـنة الصيدلـة عن مهـنة الطب وتطـوير هـذه المهـنة كعـلم وممارسـة. ان المراحـل التي أعـقـبت انفـصال مهـنة الصيدلـة عن الطب شهـدت إنجازات واختراعات في مجال الأدوية والأشكال الصيدلانية وتقـدم عـلم الصيدلـة وظهـور تخـصصات مخـتلفـة في المعـرفة الصيدلانيـة.
النقود والبنوك والمصارف المركزية
عند اكتشاف النقود انتهت عملية التبادل والتي كانت تعتبر عملية مقايضة معقدة فقدمت النقود حلاً سحرياً لهذه المعضلة فالنقود قوة شرائية عامة، أدت إلى إدخال فكرة المستقبل أو مفهوم الزمن بشكل أساسي في النشاط الاقتصادي. وهكذا كان ظهور النقود مدعماً لظهور أحد المفاهيم الاقتصادية وهو مفهوم الاستثمار فالاستثمار هو نوع من التنازل عن الاستهلاك في الحاضر ومن أجل الأمل في استهلاك أكبر في المستقبل عن طريق زيادة الطاقة الإنتاجية، ومع الاستثمار أصبح المستقبل عنصراً أساسياً في النشاط الاقتصادي إن لم يكن العنصر الأكثر أهمية والذي يحقق الترابط بين الادخار والاستثمار
ونظراً لأهمية النقود ودورها في الاقتصاد المحلي والعالمي والدور الاستراتيجي لكل من المصارف التجارية والبنوك المركزية في الاقتصاد الوطني جاء هذا الكتاب ليغطي الأفكار والمفاهيم الأساسية للنقود والبنوك والمصارف المركزية من خلال ست وحدات تتمثل في
الوحدة الأولى: مفهوم النقود
الوحدة الثانية: النظرية النقدية
الوحدة الثالثة: طبيعة المصارف المركزية ووظيفتها
الوحدة الرابعة: طبيعة التضخم ونظرياته ومعالجته
الوحدة الخامسة: السياسات النقدية
الوحدة السادسة: سعر الصرف والاقتصاد الوطني

