عرض ⁦3⁩ من كل النتائج

الصرف العربي-رؤى تداولية

د.ا 25 د.ا 13

لقد شهد الدرس اللسانيّ في العصر الحديث تحولات جذرية في الاتجاهات والمناهج والأدوات، ومن هذه التَّحولات الدراسات التّداوليّة التي برزت نتيجة إخفاقات التركيبيّة والتفكيكيّة والمناهج السابقة في الوصول إلى نظريات تبرز المعنى، وقد لاقت التّداوليّة ميداناً خصباً في اللِّسانيات الحديثة والدراسات الصَّرفيَّة واتسعت رقعتها على خارطة البحث اللغويّ؛ وهذا الاتّساع في الدراسات التّداوليّة لا يحتاج إلى دليل أمام هذه الغزارة في الأبحاث والمؤلفات التّداوليّة التي تداعت على البحث اللساني, وغيّرت وجهته وملامحه,  ويعود هذا إلى أنَّ هذا المنهج يقوم على استجلاء المعنى في البُنى اللُّغويَّة من حيث التركيب والدِّلالة, بعد أن قامت التّداوليّة على أنقاض مناهج لم تفلح في تحديد عناصر المعنى الذي هو مدار العمليّة اللغويّة من ألفها إلى يائها, لقد تجاوزت التّداوليّة المناهج التقليديّة التي تدرس اللغة لذاتها ومن ذاتها, ونظرت إلى اللغة على أنّها نظام تواصل واتصال في المقام الأول

صناعة البترول

د.ا 20 د.ا 10

تختلف خصائص صناعة البترول عن غيرها من الصناعات، فالمادة، الأولية التي تقوم عليها هي "الزيت الخام"، وهو سائل يستخرج من باطن الأرض  ولكن العثور عليه تصاحبه مصاعب ومشاكل كثيرة ويتطلب نفقات كبيرة وإذا ما عثر عليه فانه لا يكون في شكل يصلح معه للاستعمال الفوري  لذلك كان لا بد لتحويله الى منتجات نافعة من عمليات المعالجة والتكرير التي تتطلب انشاء معامل معقدة. ان معظم حقول الزيت بعيدة جداً عن الاقطار الرئيسية المستهلكة له، الأمر الذي يقتضي نقله عبر مسافات طويلة

نماذج من الادارت المعاصرة

د.ا 60 د.ا 30

     أصبحت التناقضات مفاتيح يستخدمها المديرون في منظمات الأعمال لفهم الكيفية التي يتعاملون بها مع أطراف التعارض في الفكر التنظيمي, والتناقض صفة متأصلة في الإنسان وفي طبيعته التكوينية والاجتماعية, وبما أن أصل التغييرات التنظيمية والأعمال والأنشطة المختلفة هو ذلك الإنسان, لذلك يترتب على إدارات منظمات الأعمال القيام بإدارة هذه التناقضات أو التوترات ما بين المتعارضين بطريقة متوازنة لأن نجاح أو فشل المنظمة في إدارة التناقض يعتمد تفاضلياً على قدرتها في إدارة التوترات المتناقضة