عرض النتيجة الوحيدة

تأملات في فلسفة الحياة الانسان في مرمى الزمن

د.ا 18 د.ا 9
ومع أن الزمن يتباطأ في سَيره أحياناً، ويـتسارع أحياناً أخرى، فإنه لا يتوقف عن المسير أبداً. لذلك لا تجد الأجيال المتعاقبةُ خياراً أمامها سِوى أن تـتعلق بأهداب الزمن، وأن تسايره علَّها تصل إلى غاياتها المنشودة يوماً ما.